يستخدم نظام الذكاء الاصطناعي (AI) المتقدم لدينا ميزة التعلم الآلي لجمع البيانات واستخراجها تلقائيًا من قاعدة مستخدمينا بالكامل – ثم يقوم بتدريب كل وحدة من وحدات الأمان. وبعد العثور على عينة جديدة من البرمجيات الخبيثة، تُحدّث منتجاتنا تلقائيًا بنماذج جديدة، مما يوفر حماية جوهرية ومُحدّثة.
تدريب محرك التعلم الآلي من Avast
لا تعتمد الوقاية المتطورة من التهديدات في عالمنا اليوم على محرك واحد للتعلم الآلي يوفر حلًا سحريًا لجميع الهجمات الإلكترونية. بل على العكس تمامًا، يلزم لتحقيق ذلك توفير مزيج من المحركات المتعددة للتعلم الآلي والتي تعمل جنبًا إلى جنب لمواجهة الهجمات. وتعمل المحركات عبر الأجهزة (سواء على السحابة أو على أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية)، وتستخدم تقنيات التحليل الثابت والديناميكي، ويتم نشرها في العديد من طبقات محرك الدفاع لدينا.
ولتقييم التهديدات الجديدة وغير المعروفة، قمنا بإنشاء مسار فريد ومتطور للتعلم الآلي يتيح لنا التدريب السريع لنماذج الكشف عن البرمجيات الخبيثة ونشرها في غضون 12 ساعة. كما أننا نستخدم تقنيات متقدمة مثل الشبكات العصبية الملتوية العميقة (شبكة CNN العميقة) لتحسين نماذج الكشف عن البرمجيات الخبيثة لدينا. وقد تظهر التهديدات الأمنية الجديدة فجأةً، وتتخذ أشكالًا جديدة وغير معروفة؛ وفي مثل هذه المواقف، تضمن قدرتنا على تحديث نماذجنا سريعًا حماية المستخدمين باستمرار.
وتمنحنا تكنولوجيا أمان الجيل التالي والبيانات الصادرة عن قاعدة المستخدمين الهائلة ميزة واضحة ضد المتطفلين والمنافسين.
وتمنحنا تكنولوجيا أمان الجيل التالي هذه والبيانات الصادرة عن قاعدة المستخدمين الهائلة لدينا ميزة واضحة ضد المتطفلين والمنافسين. وهذه هي التكنولوجيا التي سمحت لنا باكتشاف التهديدات المعروفة وحظرها تلقائيًا مثل WannaCry وBadRabbit وفيروس الفدية NotPetya وهجمات تعدين العملات المشفرة Adylkuzz، دون الحاجة إلى تحديث منتج واحد.
ملياران
من الهجمات يتم ردعها شهريًا
132 مليون
هجمة من فيروسات الفدية التي تم حظرها في عام 2017